لابد من وقف هذه المتاهات التي لا تخدم سوى أصحابها
هذه التدوينة تعود ل 2017 ذكرني بها الفيس بوك فأعدت نشرها مع هذا التعليق الجديد
موريتانيا دائما دولة لكل الناس حتى وإن كان يأتي وقت على الأغلبية تكون أقلية في الواجهة فذلك لا يضر من الدولة بل معيارا لقوّتها وتماسكها …يجب وقف الاصطفاف على أساس اللون .الحل الواقعي والموضوعي والجوهري لكل مشاكل البلد هو دولة المؤسسات ووضع الشخص المناسب في المكان المناسب دون اعتبار اللون أو الجهة أو القبيلة …
لابد من وقف هذه المتاهات التي لا تخدم سوى أصحابها …
ويجب وفق تراث تأثير النخبة السينغالية على الخطاب السياسي وعلى المطالب وكذلك وفق تأثير المنظمات التنصيرية والصهيونية على الحقوقيين ..
الخطاب المقبول هو ذلك الذي ينطلق من حقائق الوضع باتجاه إصلاحات وجهوزية تأخذ مآسي التاريخ وآلام الوضع الحالي وقتامة المستقبل في جوهر القرار الوطني.
من صفحة الإعلامي والمحلل السياسي محمد محمود ولد بكار



